تصدر خلال الأيام القريبة القادمة عن دار “الجزائر تقرأ” رواية “متاهة الأنبياء” للروائي العراقي برهان شاوي، المقيم في ألمانيا.
تأتي هذه الرواية في سياق سلسلته الروائية تحت عنوان المتاهات: متاهة آدم.. متاهة حواء.. متاهة قابيل.. متاهة الأشباح.. متاهة الأرواح المنسية.. متاهة العميان.. وقد سبق أن نشر عدة روايات منها : “الجحيم المقدس”، “مشرحة بغداد”.
وقد أعلنت دار (الجزائر تقرأ) في العاصمة الجزائرية عن اتفاقها مع الكاتب بُرهان شاوي على إصدار روايته ” متاهة الأنبياء” التي سبق وأن أعلن الكاتب عن انتظار صدورها عن منشورات ضفاف في بيروت. إلا أن تأخر صدورها لأسباب غير معروفة للكاتب دفعه للاتفاق مع دار (الجزائر تقرأ) لإصدارها.
جاء على غلاف الرواية ما يلي:
يعتمد الكاتب، العراقي المقيم في ألمانيا بُرهان شاوي، الذي تخرّج من معهد فكيك السينمائي في موسكو، سردا مؤمنا بقدرة التقنيات السينمائية على رصد اللحظة ووصف المشهد، بما يجعل المتلقّي يتجاوز فعل القراءة إلى فعل المشاركة في خلق المعنى. تماما كما فعل في الروايات السبع التي سبقتها. والتي تشتغل كل واحدة منها على متاهة معيّنة هذه ثامنتها.
إن الرواية التي يكتبها بُرهان شاوي عارفة، ومشروعه الروائي يتناصّ بشكل معاكس مع جحيم دانتي إليجيري ذي الطبقات التسع.. إذ في روايته يتداخل المرئي وغير المرئي ..الواقعي والفنتازي.. وفيها الغوص في أعماق النفس البشرية بدونيتها الغريزية وسموها الروحي، في محاولة لكشف المسكوت عنه.
الرواية نت
تأتي هذه الرواية في سياق سلسلته الروائية تحت عنوان المتاهات: متاهة آدم.. متاهة حواء.. متاهة قابيل.. متاهة الأشباح.. متاهة الأرواح المنسية.. متاهة العميان.. وقد سبق أن نشر عدة روايات منها : “الجحيم المقدس”، “مشرحة بغداد”.
وقد أعلنت دار (الجزائر تقرأ) في العاصمة الجزائرية عن اتفاقها مع الكاتب بُرهان شاوي على إصدار روايته ” متاهة الأنبياء” التي سبق وأن أعلن الكاتب عن انتظار صدورها عن منشورات ضفاف في بيروت. إلا أن تأخر صدورها لأسباب غير معروفة للكاتب دفعه للاتفاق مع دار (الجزائر تقرأ) لإصدارها.
جاء على غلاف الرواية ما يلي:
يعتمد الكاتب، العراقي المقيم في ألمانيا بُرهان شاوي، الذي تخرّج من معهد فكيك السينمائي في موسكو، سردا مؤمنا بقدرة التقنيات السينمائية على رصد اللحظة ووصف المشهد، بما يجعل المتلقّي يتجاوز فعل القراءة إلى فعل المشاركة في خلق المعنى. تماما كما فعل في الروايات السبع التي سبقتها. والتي تشتغل كل واحدة منها على متاهة معيّنة هذه ثامنتها.
إن الرواية التي يكتبها بُرهان شاوي عارفة، ومشروعه الروائي يتناصّ بشكل معاكس مع جحيم دانتي إليجيري ذي الطبقات التسع.. إذ في روايته يتداخل المرئي وغير المرئي ..الواقعي والفنتازي.. وفيها الغوص في أعماق النفس البشرية بدونيتها الغريزية وسموها الروحي، في محاولة لكشف المسكوت عنه.
الرواية نت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق