بيان استقبال النّصوص/ دورة 2018 ـ 2019
تعلن دار "الجزائر تقرأ" للنّشر والتّرجمة والتوزيع عن فتح دورة استقبال النّصوص 2018 ـ 2019 بدءًا من نشر هذا البيان إلى 31 جوان/ حزيران 2019، وفق العتبات التّالية:
أوّلًا: مجالات الكتابة، التي تتعامل معها الدّار هي: الرّواية (أصلية ومترجمة) ـ القصّة القصيرة ـ المذكّرات ـ الرّحلة ـ السّيرة الذّاتية.
ثانيًا: يُرسل النّصّ في صيغة "وورد"، خطّ آريال، بحجم 14. مرفوقًا بصورة عن إحدى بطاقات الهوّية. عبر الرّابط التّالي: https://goo.gl/forms/zuVC9ZBKVB5IrF8x2
ثالثًا: ينبغي ألا يكون النصّ منشورًا من قبل ورقيًا أو الكترونيًّا، وإذا كان فائزًا في مسابقة ما يرجى التّنبيه، لمعاينة مسألة الحقوق على مستوى الهيئة المنظمة للجائزة إن وجدت.
رابعًا: يُعرض النّصّ المرسَل على لجنة القراءة المعتمدة من طرف الدّار. ويكون الردّ بالقبول أو الاعتذار للكاتب في أجل أقصاه شهران من تاريخ الإرسال.
خامسًا: يتوجّب على الكاتب الذي يرسل نصّه، ثمّ يقرّر سحبه قبل ظهور قرار اللّجنة، أن يُشعر الدّار بسحبه لنصّه، حتّى تخرجه لجنة القراءة من دائرة اهتمامها.
سادسًا: تتكفّل دار "الجزائر تقرأ" بنشر النّصوص التي تقبلها لجنة القراءة على عاتقها، ولا تقبل مساهمة مالية من الكاتب.
سابعًا: يكون النّشر وفق عقد ملزم قانونيًا، يضمن للكاتب نسبة متّفقا عليها من الأرباح وعددًا متّفقًا عليه من النّسخ المجّانية.
ثامنًا: تختلف حقوق التّرجمة عن حقوق النّص الأصلي. ويكون ذلك خاضعًا لتفاوض ودّي بين الطّرفين، ويصبح المتفق عليه ملزما بحكم العقد الموثّق.
تاسعًا: يشمل هذا البيان الكتّاب والمترجمين الجزائريين وغيرهم من الكتّاب ذوي جنسيات أخرى.
عاشرًا: لا تراعي الدّار سنّ الكاتب. وتبقى جماليات النّص واحترامه للقيم الإنسانية المتّفق عليها مجال احتكامها الوحيد.
نصيبكم بعدوى القراءة
تعلن دار "الجزائر تقرأ" للنّشر والتّرجمة والتوزيع عن فتح دورة استقبال النّصوص 2018 ـ 2019 بدءًا من نشر هذا البيان إلى 31 جوان/ حزيران 2019، وفق العتبات التّالية:
أوّلًا: مجالات الكتابة، التي تتعامل معها الدّار هي: الرّواية (أصلية ومترجمة) ـ القصّة القصيرة ـ المذكّرات ـ الرّحلة ـ السّيرة الذّاتية.
ثانيًا: يُرسل النّصّ في صيغة "وورد"، خطّ آريال، بحجم 14. مرفوقًا بصورة عن إحدى بطاقات الهوّية. عبر الرّابط التّالي: https://goo.gl/forms/zuVC9ZBKVB5IrF8x2
ثالثًا: ينبغي ألا يكون النصّ منشورًا من قبل ورقيًا أو الكترونيًّا، وإذا كان فائزًا في مسابقة ما يرجى التّنبيه، لمعاينة مسألة الحقوق على مستوى الهيئة المنظمة للجائزة إن وجدت.
رابعًا: يُعرض النّصّ المرسَل على لجنة القراءة المعتمدة من طرف الدّار. ويكون الردّ بالقبول أو الاعتذار للكاتب في أجل أقصاه شهران من تاريخ الإرسال.
خامسًا: يتوجّب على الكاتب الذي يرسل نصّه، ثمّ يقرّر سحبه قبل ظهور قرار اللّجنة، أن يُشعر الدّار بسحبه لنصّه، حتّى تخرجه لجنة القراءة من دائرة اهتمامها.
سادسًا: تتكفّل دار "الجزائر تقرأ" بنشر النّصوص التي تقبلها لجنة القراءة على عاتقها، ولا تقبل مساهمة مالية من الكاتب.
سابعًا: يكون النّشر وفق عقد ملزم قانونيًا، يضمن للكاتب نسبة متّفقا عليها من الأرباح وعددًا متّفقًا عليه من النّسخ المجّانية.
ثامنًا: تختلف حقوق التّرجمة عن حقوق النّص الأصلي. ويكون ذلك خاضعًا لتفاوض ودّي بين الطّرفين، ويصبح المتفق عليه ملزما بحكم العقد الموثّق.
تاسعًا: يشمل هذا البيان الكتّاب والمترجمين الجزائريين وغيرهم من الكتّاب ذوي جنسيات أخرى.
عاشرًا: لا تراعي الدّار سنّ الكاتب. وتبقى جماليات النّص واحترامه للقيم الإنسانية المتّفق عليها مجال احتكامها الوحيد.
نصيبكم بعدوى القراءة
slam
ردحذف