تنظم الوكالة الجامعية للفرنكوفونية AUF وراديو فرنسا الدولي RFI وللسنة
الثانية على التوالي مسابقة الكتابات الشابة، وبالرغم من الأزمة الصحية
العالمية الراهنة، عملت RFI وAUF جاهدتين عن بعد لإعادة إحياء هذه المسابقة
في الإبداع الأدبي، والتي تتميّز هذه السنة بطابعها الرقمي البحت من حيث
الشروط المحددة لمشاركة الطلاب وقواعد التحكيم والمداولات التي تجريها
الهيئة.
وتهدف هذه المسابقة في الإبداع الأدبي إلى تعزيز الكتابة والمطالعة
باللغة الفرنسية من خلال الرواية القصيرة، كما تساهم في اكتشاف المواهب
الجديدة وإعطاء فرصة لمحبي الكتابة والأدب في إبراز ما يخبئونه من مواهب
للجمهور، و المسابقة موجهّة للشباب الفرنكوفونيين من جميع أنحاء العالم،
الذين تراوح أعمارهم بين 18و29 سنة والذين يتابعون دراستهم الجامعية في
إحدى مؤسسات التعليم العالي الأعضاء في الوكالة الجامعية للفرنكوفونية التي
يصل عددها إلى 990 مؤسسة منتشرة حول العالم.
ومن شروط المشاركة في هذه المسابقة، تقديم، في مهلةٍ أقصاها 17 أيار / مايو، قصة خيالية قصيرة لا تتجاوز 8000 حرف (بما في ذلك المسافات) والتي يجب أن تبدأ بالمقدمة التالية: “هل أنا في الظلمة أو أن عينيّ مغلقتان؟ أو الاثنان معاً” ،وهي العبارة الأولى من رواية “ألف منزل للحلم والرعب” (منشورات P.O.L) للكاتب عتيق رحيمي، الفائز بجائزة غونكور ورئيس لجنة التحكيم لسنة 2020 في مسابقة الكتابات الشابة RFI-AUF.
ويشارك في اختيار الأعمال الفائزة كلٌ من القرّاء ولجنة من الحكام المتخصصين والمحترفين الفرنكوفونيين، من تاريخ 20 نيسان /أبريل وحتى 29 حزيران/يونيو، وسيتمكن الشباب الفرنكوفونيون من الكتابة والقراءة والتصويت عبر الإنترنت لنصوصهم المفضلة.
و سوف يُمنح الفائز هذه السنة بهذه المسابقة عن فئة جائزة لجنة التحكيم إقامة ثقافية وأدبية حالما تسمح الظروف بذلك، أما الفائز عن فئة جائزة الجمهور فسيُمنح مجموعة من الكتب الثقافية والأدبية.
وتُعتبر الوكالة الجامعية للفرنكوفونية AUF الشبكة الجامعية الأولى في العالم، وهي تضّم 990 مؤسّسة جامعية ومركزاً بحثياً في 118 بلداً، و59 هيئة إقليمية منتشرة في القارات الخمس، كما هي مشغّل قمّة الفرنكوفونية للتعليم العالي والبحث، تمّ انشاؤها منذ أكثر من 60 عاماً. تقضي مهمة الوكالة بالترويج لفرنكوفونية جامعية قائمة على التضامن وملتزمة تحقيق التنمية الاقتصادية، الاجتماعية والثقافية للمجتمعات، وتساهم الوكالة في مجالات عدة منها التدريب والبحث، والتكنولوجيا الرقمية، والحوكمة الجامعية، وريادة الأعمال، وقابلية التوظيف، وتنمية المجتمعات.
ومن شروط المشاركة في هذه المسابقة، تقديم، في مهلةٍ أقصاها 17 أيار / مايو، قصة خيالية قصيرة لا تتجاوز 8000 حرف (بما في ذلك المسافات) والتي يجب أن تبدأ بالمقدمة التالية: “هل أنا في الظلمة أو أن عينيّ مغلقتان؟ أو الاثنان معاً” ،وهي العبارة الأولى من رواية “ألف منزل للحلم والرعب” (منشورات P.O.L) للكاتب عتيق رحيمي، الفائز بجائزة غونكور ورئيس لجنة التحكيم لسنة 2020 في مسابقة الكتابات الشابة RFI-AUF.
ويشارك في اختيار الأعمال الفائزة كلٌ من القرّاء ولجنة من الحكام المتخصصين والمحترفين الفرنكوفونيين، من تاريخ 20 نيسان /أبريل وحتى 29 حزيران/يونيو، وسيتمكن الشباب الفرنكوفونيون من الكتابة والقراءة والتصويت عبر الإنترنت لنصوصهم المفضلة.
و سوف يُمنح الفائز هذه السنة بهذه المسابقة عن فئة جائزة لجنة التحكيم إقامة ثقافية وأدبية حالما تسمح الظروف بذلك، أما الفائز عن فئة جائزة الجمهور فسيُمنح مجموعة من الكتب الثقافية والأدبية.
وتُعتبر الوكالة الجامعية للفرنكوفونية AUF الشبكة الجامعية الأولى في العالم، وهي تضّم 990 مؤسّسة جامعية ومركزاً بحثياً في 118 بلداً، و59 هيئة إقليمية منتشرة في القارات الخمس، كما هي مشغّل قمّة الفرنكوفونية للتعليم العالي والبحث، تمّ انشاؤها منذ أكثر من 60 عاماً. تقضي مهمة الوكالة بالترويج لفرنكوفونية جامعية قائمة على التضامن وملتزمة تحقيق التنمية الاقتصادية، الاجتماعية والثقافية للمجتمعات، وتساهم الوكالة في مجالات عدة منها التدريب والبحث، والتكنولوجيا الرقمية، والحوكمة الجامعية، وريادة الأعمال، وقابلية التوظيف، وتنمية المجتمعات.
أما راديو فرانس الدولي RFI، فهو من مجموعة إعلام فرنسا العالمي France Médias Monde
وهو إذاعة إخبارية فرنسية تبث في جميع أنحاء العالم باللغة الفرنسية بالإضافة إلى 16 لغة أجنبية، عبر 156 محطة إف إم، على الموجات القصيرة. ويكون بثها بواسطة حوالي ثلاثين قمراً صناعياً في القارات الخمس، وعبر الانترنت والتطبيقات الذكية، وتضم ما يزيد عن 1700 إذاعة شريكة تعيد بث برامجها. وبفضل خبرة طاقم التحرير لإذاعة فرنسا الدولية الموجود في باريس وشبكته الفريدة المكونة من 400 مراسل، تقدم الإذاعة لمستمعيها مواعيد إخبارية وبرامج تثقيفية لفهم العالم بشكل أفضل.
وهو إذاعة إخبارية فرنسية تبث في جميع أنحاء العالم باللغة الفرنسية بالإضافة إلى 16 لغة أجنبية، عبر 156 محطة إف إم، على الموجات القصيرة. ويكون بثها بواسطة حوالي ثلاثين قمراً صناعياً في القارات الخمس، وعبر الانترنت والتطبيقات الذكية، وتضم ما يزيد عن 1700 إذاعة شريكة تعيد بث برامجها. وبفضل خبرة طاقم التحرير لإذاعة فرنسا الدولية الموجود في باريس وشبكته الفريدة المكونة من 400 مراسل، تقدم الإذاعة لمستمعيها مواعيد إخبارية وبرامج تثقيفية لفهم العالم بشكل أفضل.
(للاستعلام: الضغط هنا)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق