حقَّقَ
عددُ المرَشَّحين المُتقدِّمين لنَيل جوائز ناجي نعمان الأدبيَّة رقمًا
قياسيًّا هذا العام قد يكونُ سببُه حَجرُ فيروس كورونا، إذ بلغَ 3034 مشتركًا ومشتركةً، جاءُوا من ثماني وسبعين دولة، وكتبوا في سبع وأربعين لغةً ولهجة، هي: العربيَّة (الفصحى والمَحكيَّة في أكثر من لهجة)، الفرنسيَّة، الإنكليزيَّة، الإسبانيَّة، الإيطاليَّة، الرُّومانيَّة، الصِّربيَّة،
الصِّينيَّة (التَّقليديَّة والمُسَهَّلَة)، الألمانيَّة، الألبانيَّة،
اليابانيَّة، الكوريَّة، المُنتِنِغريَّة، البولونيَّة، البرتغاليَّة،
السّلوفاكيَّة، التُّركيَّة، النَّروجيَّة، النِّيباليَّة، الأُودِيا (من
لغات الهند)، البِنجانيَّة، الرُّوسيَّة، الكريولِيَّة السِّيشيليَّة،
الأسوجيَّة، التَّايوانيَّة، التِّيلوغو، الفيِتناميَّة، لغة اليي (من
اللُغات الصِّينيَّة التِّيبِتيَّة)، اليوروبا، الأرمنيَّة، الأَذَرِيَّة،
الكرواتيَّة، التشيكيَّة، الدزونخا (اللُغة الوطنيَّة في البوتان)،
الإِستونيَّة، الفارسيَّة، اليونانيَّة، الهنديَّة، الهِنغاريَّة،
المَقدونيَّة، المَنداريَّة، المُنغوليَّة، البلغاريَّة. وأمَّا قِطافُ هذا الموسم (الموسم الثَّامن عشر) فجاءَ جوائزَ نالَها سبعةٌ وسبعون من الفائزين والفائزات، وتوزَّعت على النَّحو الآتي:
جوائزُ الاستحقاق: آمنة بن دنيدينة (الجزائر)؛ أنْكا سيمونا تْشيولْكا (رومانيا)؛ دِسبينا كونتاكسيس (اليونان/إفريقيا الجنوبيَّة)؛ منذر خالد السعيدي (عُمان)؛ أوانا أندري (رومانيا).
جوائزُ الإبداع:
عبد
العزيز بن حسن بن عبد الله آل زايد (العربيَّة السّعوديَّة)؛ أماليا آشار
(فرنسا)؛ أنا ستيليا (صربيا)؛ أنَّا فِرِّييرو (إيطاليا)؛ أنيو أبو
(الصِّين/يي)؛ أرمِنوهي سيسيان (أرمينيا)؛ برانكا فويينوفيتش يغديتش
(المُنتِنِغرو)؛ برِندا محمَّد (الترينيداد وتوباغو)؛ إليجيوس ديموفسكي
(بولندة)؛ إليزابيتا باغلي (إيطاليا/إسبانيا)؛ إليزا سيجيت (بولندة)؛
فلورينِه دانِه برودانِه (رومانيا)؛ دْجينا بُوييكا (رومانيا)؛ جاكلين
بَرِّيغا نافا (بوليفيا)؛ كِشاب سيغدِل (النِّيبال)؛ ماكي ستارفيلد
(اليابان)؛ مريم كعبي (إيران)؛ مِليسَّا ج. سبروت (الولايات المتَّحدة
الأمريكيَّة)؛ محمَّد نجيب الرَّمادي (مصر)؛ محمَّد علي الصَّديق إبراهيم
(السُّودان/السّعوديَّة)؛ مهنَّد ثابت العاقوص (سوريا)؛ ميشال بوري
(فرنسا)؛ ميلِنكو د. شيروفيتش ليوتيشكي (صربيا)؛ موناليزا داش دويبِدي
(الهند)؛ نيتو فايد شارما (الهند)؛ نور عيَّاشي (تونس)؛ نوتزا كراثسيونِه
(رومانيا)؛ أولالاي دوين سَنشاين (نيجيريا)؛ باراشوري غوبيشاند (الهند)؛
بانشومارتي ناغاسوسيلا (الهند)؛ رباح التِّيجاني (المغرب)؛ رِنزِن رِنزِن
(البوتان)؛ سعيد محمَّد سعيد (البحرين)؛ ساندرا مانكا (إيطاليا)؛ سلاديانا
ميلِنكوفيتش (صربيا)؛ صوفيا سكليدا (اليونان)؛ تارا توران رَحيملي
(أزربيجان)؛ فالِنتينِه بوسُّويوكِه (رومانيا)؛ زاده كوكي (الكوسوفو).
جوائزُ الإبداع (من خارج المسابقة): علي السِّباعي (العراق، ينالُها للمرَّة الثَّانية بعد العام 2006)؛ إفلينا ماريَّا بوغايوكا-يافوركا (بولندة/الدِّنمَرك)؛ هونغوي شِن (الصِّين)؛ ليبو
جيانغ (الصِّين)؛ ناميتا لاكسمي جاغادِّب (الهند)؛ بيير مارسيل مونموري
(فرنسا)؛ برياتوش داس (الهند)؛ تيران بريزِن سباهيو (الكوسوفو)؛ زِفو كْسو
(الصِّين).
جوائزُ التَّكريم (عن الأعمال الكاملة): أجيم
فينسا (ألبانيا/الكوسوفو)؛ أنِّي جونسون (الولايات المتَّحدة
الأمريكيَّة)؛ شانتال دانجو (فرنسا)؛ شِن هْسيو-شِن (تايوان)؛ دانغ ثان
(فيتنام)؛ دانييل دوبور (فرنسا)؛ ديليب موهابارتا (الهند)؛ جوزِف بيرولو
(كولومبيا)؛ عماد غزالي (مصر)؛ ماغي فور-فيدو فيجاي-كومار (السِّيشِلّ)؛
يوان بابا (فويفودينا/صربيا)؛ جِرنيل سينغ أناند (الهند)؛ جوري تالفت
(إستونيا)؛ كيكومي شيمودا (اليابان)؛ ليوبينكو يِليتش (صربيا)؛ مَريَنِّه
دْرَغْويْسْثي (رومانيا)؛ ماري عنداري كلش (لبنان)؛ مِنغرِن وانغ
(الصِّين)؛ ميشال إرلان (فرنسا)؛ أودفيك كليف (النَّروج)؛ ستريتِن بيروفيتش
(المُنتِنِغرو)؛ ف. ف. ب. راما راو (الهند)؛ يوسف مصطفى شحادة
(فلسطين/سوريا).
جائزة النُّبوغ:
(تُمنَحُ
للمرَّة الثَّالثة منذ إطلاق الجوائز في العام 2002؛ وقد مُنِحَت للمرَّة
الأولى في العام 2016، وللمرَّة الثَّانية في العام 2018).
إيفان غاتشينا (كرواتيا).
هذا، وسيتمُّ خلال شهر أيلول المُقبِل نشرُ
الأعمال الفائِزَة، جزئيًّا أو بالكامل، في كتاب الجوائز لهذا العام من
ضمن سلسلة "الثَّقافة بالمَجَّان" الَّتي تصدرُ عن مؤسَّسة ناجي نعمان
للثَّقافة بالمجَّان، كما ستوزَّعُ الشَّهاداتُ الخاصَّةُ على الفائزين، مع
العلم بأنَّ تلك الشَّهادات تمنحُ هؤلاء عضويَّةَ "دار نعمان للثقافة"
الفخريَّة.
والمعروف
أنَّ جوائزَ ناجي نعمان الأدبيَّة تهدفُ إلى تشجيع نشر الأعمال الأدبيَّة
على نطاقٍ عالميّ، وعلى أساس إعتاق هذه الأعمال من قيود الشَّكل والمضمون،
والارتقاء بها فكرًا وأسلوبًا، وتوجيهها لما فيه خَير البشريَّة ورفع مستوى
أنسَنَتها.
ومن
المُفيد الإشارة، إلى أنَّه، نظرًا للإقبال الهائل على الاشتراك في هذه
الجوائز، تقرَّرَ منذ عشرة أعوام خَفضُ نسبة الفائزين فيها إلى ما دون
الخمسة في المئة من عدد المُشارِكين كلَّ عام، وقد بلغت النِّسبةُ هذا
الموسم نحو اثنين ونصف في المئة.
لمزيد من المعلومات، تُرجى مراجعة:
كما يُرجى من الفائزين والفائزات تأكيد عناوينهم الكاملة (بريد عادي، وهاتف، وسوى ذلك)، بالكتابة إلى:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق