إِعْلَانٌ عَنْ مُشَارَكَةِ فِي كِتَابٍ.
تُعْلِنُ دَارُ الجَمَالِ لِلنَّشْرِ وَالتَّوْزِيعِ وَالتَّرْجَمَةِ فِي إِطَارِ حِرصِهَا عَلَى اِسْتِمْرَارِيَّةِ الفَنِّ وَالجَمَالِ الأَدَبِيِّ الصَّاعِد؛ وَإِيمَانِهَا بِمِا يُنْجِبُهُ القَلَمُ العربي والجَزَائِرِيُّ الوَاعِد، عَنْ فَتْحِ أَبْوَابِها لِلْمُشَارَكَةِ فِي عَمَلٍ فَنِّيٍّ أَدَبِيٍّ مَوْسُومٍ بِـ:
"أَنْطُولُوجِيَا الشَّبَابِ المُبْدِعِ"
وَذَلِكَ بِهَدَفِ تَسْلِيطِ الضَّوْءِ عَلَى المَوَاهِبِ العربية المَغْمُورةِ وَتَوْثِيقِ إِبْدَاعَاتِهَا؛ وَ صَوْنِ الحِبْرِ الجَزَائِريِّ والعربي مِنَ الضَّيَاعِ والاندِثار.'
فَعَلَى الرَّاغِبِينَ فِي المُشَارَكَةِ فِي هَذَا العَمَلِ الأَدَبِيِّ، إِرْسَالُ أَعْمَالِهِمُ الأَدَبِيّةِ مَرْفَقَةً بِسِيرَةٍ ذَاتِيَّةٍ لِصِاحِبٍ العَمَل وَصُورَةٍ شَخْصِيَّة .
تُرْسَلُ الأَعْمَالُ عَلَى:
eldjamal.edition@gmail.com
أَوْ عَلَى:
amal.al_djamal@yahoo.com
مَلْحُوظَةٌ مُهِمَّة :
- يُشَارِكُ المُشَارِكُ بَنَصٍّ وَاحِدٍ مِنْ إِبْدَاعِه .
- لَا يُشْتَرَطُ عَلَى المُشَارِكِ نَوْعُ النَّصِّ أَوْ جِنْسُهُ الأَدَبِيِّ.
- سَلَامَةُ لُغَةِ النَّصِّ
وَاللَّهُ مِنْ وَرَاءِ القَصْدِ وَهُوَ يَهْدِي السَّبِيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق