الرئيسية مسابقة صندوق الأحلام الأدبيّة بعنوان (حكايات لبنانيّة)

مسابقة صندوق الأحلام الأدبيّة بعنوان (حكايات لبنانيّة)

 


*مسابقة صندوق الأحلام الأدبيّة بعنوان (حكايات لبنانيّة)*
انطلاقًا من إيماننا بفكرة قدرة الكلمة على التَّجسيد، والتَّغيير. وفي ظلِّ هذه الظُّروف القهريَّة الَّتي تكتسح الوطنَ الحبيبَ، آثرنا أن تكونَ المسابقةُ منبثقةً عن التَّجارب الحياتيَّة الَّتي قد نكون سمعناها في شوارع لبنان، أو مرّتْ معنا بين أزقَّته، وفي دكاكين الأحياءِ، وكلّ ما يربطنا بهذا الوطنِ المتعبِ.
ربَّما ضحكةٌ أفلتَتْ منَّا في موقفٍ معيّنٍ، يحملُ قيمةً إنسانيَّةً، أو دموعٌ سالت إثرَ مشهدٍ مؤلمٍ مفتقدٍ للإنسانيَّة...
لكم حرِّيَّة اختيار القيمة الوجدانيَّة والحكاية والمشاهد الَّتي تلتقطها أقلامكم من الحياة اللُّبنانيَّة اليوميَّة.
لذلكَ يُعلن مؤسِّس صندوق الأحلام المهندس الكاتب الأستاذ عزّام حدبا، وبدعمٍ خاصٍ من شخصٍ كريمٍ محبٍّ للأدب والفكر، عن إطلاق مسابقته الأدبيّة الرّابعة، تحفيزًا لصقلِ المهاراتِ الأدبيّةِ، وتمهيدًا للولوجِ بها إلى مستوياتٍ أعلى، على الصّعيدِ الأدبيّ مستقبلًا.. علمًا بأنَّ آخر موعدٍ لتلقّي مشاركاتكم هو نهاية شهر أيّار ٢٠٢١.
شروط المسابقة:
١_ أن يكونَ النّصّ المرشّح باللّغة العربيّة الفصحى..
٢_ أن يُكتبَ العملُ بلغةٍ أدبيّةٍ مرتبطةٍ بالموضوع، معتمدًا على السّرد القصصيِّ، وأنْ يُراعى في ذلكَ الابتكار في معالجةِ محتوى الفكرة، والتَّجديد والإبداعِ.
٣_ أنْ يُقدَّمَ عملٌ واحدٌ فقط.
٤_ أنْ يتراوحَ عدد الكلمات مابين (١٠٠٠_ ١٥٠٠) كلمة، وترسل في ملف وورد على البريد الإلكتروني sandoukahlam@gmail.com
٥_ يُستبعدُ العملُ الَّذي يصلُ بعد انتهاء المدّةِ المحدَّدة.
تخضعُ النّصوص المشاركة للمناقشة والتقييم من قِبلِ لجنة التّحكيم:
*الأستاذة الكاتبة بتول دندشي.
*الأستاذ الكاتب نور غنطوس.
*الأستاذة وحدة بك دندشي.
*الأستاذة إيمان المصري.
يمنحُ مؤسّس صندوق الأحلام الأستاذ عزّام حدبا لكلِّ فائزٍ مكافأةً ماليّةً مقسّمةً إلى ثلاثِ مراكز:
المرتبة الأولى: (٣٠٠) ألف ليرة لبنانيَّة.
المرتبة الثّانية: (٢٠٠) ألف ليرة لبنانيَّة.
المرتبة الثّالثة: (١٠٠) ألف ليرة لبنانيَّة.
كما ينال كلٌّ من الفائزين الأوائل انتسابًا سنويًّا مجانيًّا لصندوق الأحلام، وكتبًا من إصدارات صندوق الأحلام.
مع إمكانيَّة طباعة كتابٍ يجمعُ المشاركات الأدبيّة إذا كانت النّتيجة قيّمةً.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.