25000 دولار في مسابقة تأليف القصص والمسرحيات والأناشيد التربوية للطفل – الدورة 19. جائزة خليفة التربوية





---

هي جائزة تربوية مرموقة تُكرم التميز في مجالات التعليم والبحث التربوي والتأليف، وتهدف إلى نشر ثقافة الإبداع والابتكار في الميدان التربوي عربياً ودولياً.
---


1. التعليم العام:


2. التعليم العالي:

3. البحوث التربوية:

4. أصحاب الهمم:


5. التعليم وخدمة المجتمع:


6. المشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة:



7. الإبداع في تدريس اللغة العربية:


8. التأليف التربوي للطفل:



---

1. التعليم العام: فئة المعلم المبدع
2. التعليم العالي: فئة الأستاذ الجامعي المتميز
3. البحوث التربوية
4. المشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة (أفراد – مؤسسات)
5. الإبداع في تدريس اللغة العربية
6. التأليف التربوي للطفل

---


1.
فئة البحوث والدراسات

2.
فئة البرامج والمناهج وطرق التدريس



---

جائزة خليفة التربوية تُعد من أكبر الجوائز التربوية العربية من حيث القيمة المادية والمعنوية، وتُمنح في مختلف الفئات سواء للأفراد أو المؤسسات:
---



الفائز في كل مجال (فردي) 100,000 درهم إماراتي (حوالي 27,000 دولار)
الفائز في فئة المؤسسات 200,000 درهم إماراتي (حوالي 54,000 دولار)
جائزة الشخصية التربوية الاعتبارية 300,000 درهم إماراتي (حوالي 81,000 دولار)
جائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر (كل فئة) حوالي 100,000 دولار أمريكي للفائز
---





-

أن يكون العمل أصليًا وغير منشور (غير صادر عن دار نشر أو مجلة أو موقع).
لم يُقدّم لجائزة أخرى أو يحصل على تكريم سابق.
لا يُسمح بالترشح لأكثر من فئة في الدورة نفسها.
يُسمح للفائزين السابقين بالتقدم بعد سنتين في مجال مختلف.
الملفات غير المكتملة أو المنسوخة يتم استبعادها فورًا.
---

1.
زيارة الموقع الرسمي

2.
التسجيل عبر المنصة وإنشاء حساب

3.
تعبئة استمارة الترشح حسب الفئة المطلوبة

4.
إرفاق الملف الكامل (سيرة ذاتية، العمل، وثائق داعمة، فيديوهات إن لزم)

5.
التأكد من إرسال الطلب قبل 31 ديسمبر 2025

---

الأصالة والابتكار
الأثر التربوي والاجتماعي
الجودة في التوثيق والتقديم
استخدام أدوات حديثة (مثل الذكاء الاصطناعي – إن وجد)
---

التاريخ الحدث




---




---

إن كنت معلماً، باحثاً، أستاذاً جامعياً، مبتكراً أو مؤلفاً لأدب الطفل...
هذه فرصتك لتُكرَّم على مستوى الوطن العربي والعالم.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق